رداً على:
5 أيلول (سبتمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
تمر الذكري الأولى لزيارتى لشيخ الطريقة الحموية التيجانية الشيخ محمدو ولد الشيخ حماه الله ولد سيدنا عمار، كنت محظوظا عندما عينني المجلس الأعلى للقضاء رئيسا لمحكمة كوبني التى تشكل عمقا استراتيجيا لمريدي الشيخ محمدو، عندها قررت استثمار الفرصة الأقرب لزيارة الشيخ، لست غريبا على الطريقة وعلى فكرها، فجدي لام كان من تلامذة الشيخ حماه الله الذين حكم عليهم بالاعدام والنفي بعد ذلك لأن الإبعاد إلى أرض البيضان أخطر من الإعدام حيث ستفترسك الأسود إن لم يقتلك قطاع الطرق حسب الحاكم الفرنسي لمدينة انيور.
ولعل اول الباحثين الذي تناول حياة الشيخ هو خالي الباحث و الديبلوماسي (...)