رداً على:
22 أيلول (سبتمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
تتلقى وكالة كيفه للأنباء على مدار الساعة اتصالات من طرف الأطر والأهالي والشباب العائدين إلى مدينة كيفه في فصل الخريف وكذلك الضيوف الذين يفدون بكثرة إلى هذه المدينة الكبيرة في هذا الموسم ، حيث يعبرون عن المرارة والسخط الذي ينتابهم وهو ينظرون إلى الوضع المفضح للأوساخ في المدينة إذ تتزين المداخل بالقمامة وتتوزع أكوام القاذورات في كل مكان وتنبعث الروائح النتنة من كل زاوية وشارع وزقاق.
واستغرب هؤلاء أن يكون هذا هو حال ثاني أكبر مدينة في البلاد متسائلين عن وظيفة البلدية وكيف سمحت لنفسها بهذا الموقف وكيف تغاضى السكان عما حل بمديتهم من ابتلاء.
وقال محمد الحسن ولد (...)