رداً على:
16 آب (أغسطس) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
يعقد الوزير الامين العام لرئاسة الجمهورية هذه اللحظات مؤتمرا صحفيا أوضح فيه رغبة رئيس الجمهورية في الدخول في الحوار وقناعته أنه وحده الكفيل بحب المشكلات التي يعاني منها البلد، مبرزا ان هذا النهج هو الذي على أساسه كان حوار 2009، وحوار 2011, ودعوة الرئيس للحوار نهاية 2015 على أساس فتح المجال للأحزاب التي لم تشارك 2013 ،. وابرز الامين العام ان هذا الحوار لم تمليه أية ضرورات سوى قناعة الرئيس باستمرار الحوار من أجل تكريس الديمقراطية، وابرز أنه سيكون حوارا شاملا في مواضيعه ويشارك فيه جميع الأحزاب السياسية والمجتمع المدني والمثقفين .
وأضاف أن هناك أحزاب الأغلبية (...)