رداً على:
3 آب (أغسطس) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
تلوح في الافق بوادر اغلاق ملف أزمة الاسمدة المنهوبة من مخازن الشركة الموريتانية للإيراد والتصدير سونيمكس بروصو، والتي قدرت ب عشرات المليارات من الأوقية ، وقالت مصادر جد مطلعة للحرية نت أن الشهادات التي ادلى بها بعض التجار المستجوبين في الملف تدين روؤسا كبيرة من اباطرة المال، حتى ان بعضهم ذهب حد تبرئة المدير الجهوي لفرع الشركة في لكوارب والمختفي منذ تفجر الأزمة، وقال قال أحد التجار الذين تم استدعاءهم من قبل المفتشية بأن أعل سالم بريئ وأن المبالغ المفقودة أكلها لص جالس بينكم حسب تعبيره، وأضاف المعني :".. إذا استطعتم اثبات أن المبلغ المختفي اخذه اعلي سالم فأنا (...)