رداً على:
2 تموز (يوليو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
أدت أمطار مصحوبة برياح عاتية إلى سقوط وتضرر مئات المساكن خاصة في الأعر شة والأكواخ والمباني المغطات بالصفيح(السنك).
وفي قرية بوكادوم تجولت كاميرا وكالة كيفه للأنباء حيث تهدم أزيد من 100 مسكن في مختلف أحياء هذا التجمع الحضري الكبير الذي بات منكوبا وأضحت عشرات الأسر به دون مأوى، وفسدت محتويات مساكنه من أثاث ومؤونة. ويعتبر الفقراء هم الأكثر تعرضا للأضرار نتيحه هشاشة منازلهم.
الوجيه أحمدو ولد حمد يوجه نداء عاجلا إلى السلطات الموريتانية وإلى المنظمات والمشاريع المتدخلة وكذلك لرجال الأعمال والأطر والمنتخبين من أجل هبة سريعة لمساعدة سكان قرية بوكادوم (...)