رداً على:
31 أيار (مايو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
في حدود الساعة التاسعة أنهى الضحية الداه ولد محمد ولد ميمون المزداد سنة 2000 بكيفه صلاة العشاء في المسجد المجاور لبيت أهله بحي "أنتو" وطلب من أخواته حفظ نصيبه من وجبة العشاء ثم أودع هاتفه المتكسر لوالدته أم تبيب التي طلب منها أن تعطيه في الغد ما يصلح به الهاتف، ثم أنصرف لينضم إلى ثلاثة من أصدقائه وتوجهوا فورا إلى صالة ملعب كرة القدم الموجود عند ملتقى الطرق المعروف بلعيون.
فجأة ولما بلغوا مرآبا لإصلاح السيارة على تماس مع محطة ولد البيب اعترضهم الشاب ملاي جبريل جاه (1999 كيفه) ونادى على الضحية الداه ودخلوا في عراك بالأيدي قبل أن يصيح الأخير متألما (...)