رداً على:
11 نيسان (أبريل) 2016 08:30, بقلم الطالب ولد بونه
يكفي أن تمر من شارع البلدية لتكتشف أنها مرفقا متخلفا ، لا زائر له دار جاثمة تندب حظها العاثر بوجود رجال مخلصين يخدمون الناس بنزاهة وجدية . دار لو سألت لقالت أنها تتدرع إلى الله ان يستقدم لها من يجلب النفع للناس ويدبر شؤونهم