رداً على:
30 نيسان (أبريل) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
تغمرني الفرحة وأنا أشاهد صرحا صحيا شاهقا تتراءى معالمه من كل جهات المدينة وقد أصبح قريبا من الخدمة .
هو مستشفى كيفه الجديد الذي تتحدث تقارير صحفية عن تشييده بمعايير عصرية وأنه سيكون أكبر مرفق صحي بالجنوب الموريتاني.
أتمنى أن لا تكون الخرسانة والحديد وكثرة الظلال والغرف والكواليس والدهاليز هي كل سمات هذه المؤسسة الحيوية، و هي جميع ما يجد في هذا المستشفى الكبير.
أتمنى أن يزود هذا المستشفى بكل التخصصات وأن يدفع إليه بكل التجهيزات والمعدات وأن تشكل طريقة العمل به قطيعة تامة مع أساليب الماضي.
وفي هذا الصدد أتقدم باقتراح لوزير الصحة الجديد الذي يزور كيفه (...)