رداً على:
19 كانون الثاني (يناير) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
لقد ظلت مجموعات من مواطنى هذا البلد طيلة عقود من الزمن تتلاعب به و بوحدته وسمعته واخرى ايضا تحاول اقحامه والزج به فى ملا يمت بصلة بمصلحته ولامستقبله من قريب و لا بعيد كاحداث الستنيات والثمانيات والازمات الاخلاقية والثقافية فى التسعنيات التى كادت ان تقضى على مقدساته وهويته بما نجم عن ذالك من فساد اخلاقى وادارى واقتصادى ناهيك عن حملات الرحيل الى الصيف العربى وما رافق ذالك من المحاوالات الدنيئة التى فشلت بعون الله وبفضل جدار المناعة لدى هذا الشعب المسلم ضد جميع الا رهاصات و الهمزات الشيطانية الهادفة الى زرع الفتنة و التفرقة بين صفوفه
وهاهو اليوم وللله (...)