رداً على:
14 كانون الثاني (يناير) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
كشفت مصادر مقربة من منتدى الديمقراطية والوحدة عن أن الرأي الغالب في النقاشات الدائرة حول الموقف من طلب اللقاء الذي تقدم به الوزير الأمين العام للرئاسة مولاي ولد محمد لقظف، ينحو باتجاه رفض عقد أي لقاء مع وفد الأغلبية في الوقت الحالي ما لم تتم الاستجابة للشرط الذي يتمسك به المنتدى.
ويصر المنتدى على تلقي رد مكتوب من الأغلبية على العريضة المطلبية التي سبق له التقدم بها، كما أنه ينتظر من الوزير ولد محمد لقظف أن تكون اتصالاته بالمنتدى مكتوبة وليست مجرد اتصالات هاتفية. وكان ولد محمد لقظف قد اتصل يوم أمس بقيادة المنتدى طالبا استئناف اللقاءات التي جمعت بين وفدي (...)