رداً على:
4 كانون الثاني (يناير) 2020 09:18, بقلم شيغالي أحمد داده
لقد اسمعت لو ناديت حيا لكن لا حياة لمن تنادي... واقع مرير لا نفكاك منه إلا بحدوث وعي جماهيري كاسح يذيب كل أقبية الظلم وأراجيف الباطل ويطيح برؤوس الفساد وأذنابه الذين استمرؤوا بكل وقاحة استغلال براءة جماهير الشبعب الكادحة واستغفالها وامتصاص عرقها .... لا بد من حدوث زلزال قيمي يضرب المجتمع في العمق لأسقاط مل التابوهات المغلقة وتفكيك شفراتها.