رداً على:
26 تشرين الثاني (نوفمبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
بسم الله الرحمن الرحيم
الموضوع: إشعار بوضعية فوضى.
أنا مواطنة مولودة و مقيمة في كيفه، أعرف المستشفى مند تأسيسه ، لكنني لم أشاهد فيه البتة من مساوئ و إهمال و فوضى كالذي شاهدت يوم أمس و كان دلك في حقي شخصيا، إذ قدمت محمولة في سيارة أجرة و قد أصابني قيء شديد أزعجني و أزعج من هم معي من الإخوة و الأخوات و عند دخولنا للحالات المستعجلة أخبرنا الممرض المتدرب المداوم بأن لا وجود لطبيب هناك فلجأنا إلى الإدارة العامة و هناك ندمنا على مقدمنا حيث أصر المراقب العام على وجود الطبيب في حين لا وجود له، لكننا فوجئنا بالمدير العام و طاقمه يطاردوننا و يلحون على خروجنا من (...)