رداً على:
25 تشرين الثاني (نوفمبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
يخطئ من يظن أن هجمات الثالث عشر نوفمبر 2015 بباريس المفاجئة نَوْعًا و حَجْمًا و تنظيما و خسائرَ بشريةً و اتْنِقَاًصا و خَصْمًا من الهيبة و الأُبًهَةِ و العَظَمَةِ العسكرية و الأمنية الفرنسية لن تكون منعطفا حاسما في مراجعة المقاربات و الاستراتجيات و الخطط العَمَلِيًاتِيًةِ الغربية و الدولية و الأممية في مجال محاربة الإرهاب ذي الخلفية الإِسْلَامَوِيًةِ نحو مَزِيدٍ من "العَسْكَرِتَاريًةِ" و الاستئصالية و "الصُقُورِيًةِ"...
و المُحَلِلُ الفطن قادرٌ علي التًنَبُئِ ببعض ملامح الاتجاهات الكبري للمقاربات المتوقعة من خلال متابعة تصريحات الرئيس الفرنسي "فرانسوا (...)