رداً على:
28 تشرين الأول (أكتوبر) 2015 12:23, بقلم الأمير ولد محمد
نرجوا من الله العلي القدير أن يرفع عنا وعنك الحزن بشتى أنواعه وصفوفه وأن يفرح قلبك بإطلاق سراح والديك عاجلا غير آجلا ولكن إسمحيلى يا أختى أنني لم أتفهم كثيرا أستدلالك بالأخضرى وأمهات الكتب الفقهية المالكية التى عبث بها الناشط الحقوقى الأخ بيرام ولد الداه أليس والديك كان حينها بجانبه أم تلك غلطة لا تستحق عندهم على الأقل الإعتذار لمشاعر إخوانهم فى المسكن والملبس إختى العزيزة أن تكون ناشطا ليس معناه أن تقدح فى حقوق الآخرين مخافة أن تتناقض مع ذاتك كناشط حقوقى أليس كذلك يا أختى العزيزة فرج الله كربنا وكربك