رداً على:
26 تشرين الأول (أكتوبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
تعرضنا في الآونة الأخيرة لحملة عشواء؛ من طرف بعض إخوتنا ؛لا نٌكن لهم إلا التقدير والاحترام ؛اللذين لا تشوبهما شائبة من نفاق و لا تملق؛وذاك حق واجب علينا .
اشتعلت هذه الحملة العشواء؛لأنّنا طالبنا بحق قائم في أرضنا؛ ملكيتها موجودة عندنا بالعقود و الحدود و الشهود؛وحتى باسقات النخيل؛وخرير عيون المياه الآن شاهدة عليه.
و لقد كان الأجدر بأولئك الإخوة الوقوف مع صاحب الحق ؛ أنّي كان ومناصرته؛ف(ينصروا أخاهم ظالما او مظلوما) ؛ وذالك بإعانته في انتزاع حقه ؛ إن كان يستحقّه ؛ أو برده إلى رشده ؛إن كان غير ذالك .
لكن أن يصل الأمر إلي ألأيمان بعدم التجاوب مع (...)