رداً على:
21 تشرين الأول (أكتوبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
تقع مدينة الغايرة على طريق الأمل ما بين أشرم و كرو الذي تتبعه له إداريا و تتربع باطمئنان في أحضان جبال تكانت و لعصابه مستأنسة بقري عديد تحيط بها من كل جانب تغذيها أقتصاديا و تحسب عليها جغرافيا و إداريا يعيش بالغايرة 5000 نسمة ينضاف إليها مجموع ساكنة القرى المجاورة و المحسوبة عليها ديمغرافيا و إداريا و كذلك الأرياف اللصيقة لها الذين يحلون و يرتحلون في الحمى ظعنا لمواشيهم و لكنهم ما فتئوا يرسلون أبناءهم إلي مدينة الغايرة كأقرب مركز حضري في فترة الدراسة ليتلقوا تعليمهم في مدارسها الابتدائية و الإعدادية ، ثم لا يجدون أمامهم بعد المرحلة الإعدادية سوي خيار التسرب (...)