رداً على:
18 تشرين الأول (أكتوبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
تعرض عناصر من حملة "بلد ينزف" (التي أطلقها مجموعة من النشطاء الشباب لا تجمعهم ، حركة أو حزب أو تنظيم) للقمع والتنكيل والإعتقال والإختطاف والتعذيب والسجن، وذلك على خلفية وقفة احتجاجية سلمية أمام وزارة الصحة لوضعها أمام مسؤوليتها في الوضعية الصحيه المتردية الراهنة، التي أدت الى موت عدد من المواطنين، وقد اعترفت الوزارة في بيانها الصادر بعد عشرين يوما من اكتشاف أو ل حالة من الحمى النزيفية ، أن ماسمته الوزارة حمى الوادي المتصدع، التي تم اكتشافها في عدد من المناطق موزعة على ثمان ولايات من البلد، وقد لاحظنا في "بلد ينزف" استهتار الوازرة بأرواح المواطنين، حيث أنها (...)