رداً على:
16 تشرين الأول (أكتوبر) 2015 16:29
لاسدلله فاك أختي فاطمه كل لملاييرفي العالم وفي لدنيالاتساوي ألم بكاء ام على ولدها ميت هذه الجنود اولادناولارنرضى ان نضحي بهم فلو كان هذلجهادفي سبيل لله لماتكلمناولكنه مع للأسف بيع للأنفس مقابل لمال فلو يعلمون ان لمال كله لايشتري حياة لناس في موريتانيا مورساهذلنوع فمابالك بلأماكن لأخرى في لعالم لتي بلادين تتقيدبه إذ لم تمنعهم أواصر لدين ولإنسانيه بفعل هذ لنوع