رداً على:
7 حزيران (يونيو) 2012 02:31, بقلم سيدي محمد ولد محمد محمود
بارك الله فيك لقد عهدنا منك مراقبة الأحداث بكل جدية وموضوعية ، فكلما تضرر المواطنون بهذه الولاية وجدت وكالة كيفة لمؤازرتهم وكشف معاناتهم. حقا ما تقولون فكثيرا ما يقال بان صفقات الطرق تمنح بطريقة تراضي ليتم التنازل عنها بعد ذلك لشركتين إحداهما لأهل " قدة" سياراتها ذات اللون الأحمر – والثانية لمقرب من الرئيس ويتمتع شخصيا بسهم فيها سياراتها ذات اللون الأبيض ) ولا يكتتبون العمال إلا من الموالين للنظام وكلما شعروا بان أحد العمال ليس مواليا لهم أقالوه بدون حقوق ) ولا غرابة في أن كل من يقف حجر عثرة أمام فسادهم سوف ينكلون به لأنهم هم من يعينون ويقيلون. أين محاربة الفساد ؟ والعناية بالفقراء فهذه شريحة من فقراء ﺁدوابة تعيشون مطمئنين في محيطهم الطبيعي يزرعون ويصطادون (...)