رداً على:
29 أيلول (سبتمبر) 2015 15:48, بقلم محب لناصر فقط
رحمك الله ياجمال . قتلك خونة أمتك وشوهك مدعو حبك ونصرتك بسطحيتهم وتخاذلهم أكثر مما شوهك أعداؤك بكيدهم وتآمرهم . فأولئك خربوا مشروعك تحت اسمه ووسط ضجيج تمجيده ، وهؤلاء بمهاجمته وتنظيم الحرب عليه. ورغم الجميع لم تنس. فمازلت الحاضر في الوطن والزمن رغم غم غياب الجسد . مازلت تلهم الثوار والاحرار. مازال يحبك الفقراء ويرهبك الأقوياء ويتملقك الادعياء وينهشك العملاء ويحاربك المستغلون .