رداً على:
23 أيلول (سبتمبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
لا يختلف اثنان على أهمية دور الشباب و محوريته باعتباره محركا للعملية التنموية إلا أن شباب إينشيري استثناء منقطع، وحالة شاذة من القاعدة المذكورة، ويرجع ذلك إلى اعتبارات عدة، منها أن السلطات المحلية لا تتعاطى إلا مع من يخدمون أجنداتها الخاصة منه، والمسيسة في غالب الأمر، وتًغيب باقي الشباب، تحت ذرائع وهمية، منها: عدم الاندماج في هيئات الشباب ( الشبكة الجهوية للجمعيات الشبابية والعصبة الجهوية لكرة القدم ) وهي عباءات خرقة خرج منها الشباب منذ حين، ومنهم من لم يندمج فيها أصلا، وهو السواد الأعظم. وقد سبب هذا الشرخ في الصف الشبابي إعاقة وفتورا في سير العملية التنموية (...)