رداً على:
3 أيلول (سبتمبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
أُعلن الأربعاء في نواكشوط عن تعديل وزاري شمِل ثمانية وزراء، بما في ذلك الداخلية والخارجية والتجهيز. التعديل كان تعديلا فنيا، دون أي بعد سياسي محدد.
اسمان جديدان دخلا إلى الحكومة الجديدة التي تشكلت في موريتانيا الأربعاء 2 سبتمبر: أحمدو ولد عبد الله، وزير الداخلية الجديد الذي كان حاكم ألاك، وحمادي ولد اميمو، وزير الشئون الخارجية الجديد والسفير السابق في إثيوبيا.
في رأي كثير من المراقبين، فإن أسبابا إدارية وعملية هي التي دفعت لهذا التعديل وزاري. فالخلاف لم يعد محتملا بين رئيس الوزراء ووزير التجهيز المقال والذي تم نقله إلى سلطة التنظيم، أيضا كانت الحاجة (...)