رداً على:
3 أيلول (سبتمبر) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
انهار ليلة البارحة سد "لخريزه" الذي يشكل حاجزا يحبس المياه ما بين السد الزراعي في واد أم الخز وبوبليعين ، وقد دأب المزارعون هناك على بناء وترميم هذا السد الرملي بمجهوداتهم الخاصة كل سنة مما يحبس المياه داخل السد الزراعي الذي ينتج غلات هامة من الحبوب سنويا.
ومن المفارقة أن ما كان يقوم به المزارعون من ترميم وإصلاح للسد غالبا ما يصمد أمام المياه في السنوات الماضية ، بينما لم يصمد هذه السنة وذلك على الرغم من أنه تم استصلاحه من طرف وزارة الزراعة عبر جرافة أرسلت إليه الأسبوع قبل الماضي.
ويعتبر تهدم حاجز لخريزه خسارة كبيرة للموسم الزراعي بهذا السد (...)