رداً على:
20 آب (أغسطس) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
منذ ذلك المساء الشهير 22 يناير 2012 عندما أطلق بدر ولد محمد ولد عبد العزيز النار من مسافة قريبة على فتاة بريئة، لتعيش مشلولة بقية أيامها، بدأت "العائلة الحاكمة" مسارا مظلما حيث الرصاص والبنادق في كل مكان. بضعة أشهر بعد هذا "الحادث"- الذي تمّت بغرامة قدرها 50 ألف أوقية أسقطت جميع التهم حتى قبل أن يبدأ مسار التقاضي- كان الرئيس نفسه بدوره ضحية لرصاصة صديقة قيل رسميا إنها من بندقية ملازم في الجيش على بعد 40 كيلومترا من نواكشوط اشتبه في السيارة الرئاسية وهو السيناريو لم يقنع الكثير من الناس بل أثارت سخرية الجمهور الذي رأى فيها وسيلة لإخفاء قضية معينة لا تزال (...)