رداً على:
5 آب (أغسطس) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
فوجئت يوم أمس بخبر يفيد بفصلي من العمل في شركة اتي تي ام التي اكنت اعمل فيها منذ سنوات حيث لم تتكلف الشركة عناء إبلاغي بقرار الفصل او توجيه انذار يفيد بأنها تعتزم الاستغناء عن خدماتي
وقد استغربت هذا الإجراء التعسفي الذي اتخذته الشركة بحقي دون الالتزام بأبسط الضوابط والشروط القانونية التي تتبع عادة في فصل العمال الرسميين من أمثالي
ويبدو ان الشركة وهي تأخذ الإجراء ضدي انما تريد الانتقام من قراري الحر بالانسحاب من حلف الوزير الأول في جكني السيد يحي ولد حدمين والذي كنت احد أبرز عناصره في المقاطعة.. وأنا اذ أتوجه الى فخامة رئيس الجمهورية بهذا التظلم الصارخ (...)