رداً على:
6 تموز (يوليو) 2015 13:50
ماكتبتموه هو أقل ما يقال عن هذا الرجل الذي هو أبو الأمة حقيقة ، لا كما يقول المنافقون لكل رئيس جديد، حتى أصبح ءاباء الأمة بعدد الرأساء والقائمة ستطول.
ثم أن الأبوة لها معان لا تقوم إلا بها ، وكل هذه المعاني يجسدها الزعيم سلوكا ومنهجا، فتضحية و كفاحه ومواقفهوسيرته النضالية لا يشكك فيها إلا مكابر، يظن أنه لا يناله خير إلا بحسد أهل الفضل وتجاهلهم.
إن مواقف الزعيم المذكورة في المقال موثقة لا يمكن التشكيك فيها، وكلها تؤكد عداوة المستعمر له ولمواقفه المناهضة للإستعمار والرامية إلى نيل الحرية والإستقلال، و قد جند المستعمر أتباعه لمناهضة الزعيم فأصبح هنالك فريقان يؤكدان القاعدة الرياضية المعروفة : عدو عدوك صديقك فأعداء الزعيم أصدقاء المستعمر لان الزعيم عدو للمستعمر، (...)