رداً على:
20 تموز (يوليو) 2015 08:49, بقلم ابن كيفه الاول
مع الاسف الشديد يبدو أن الستار قد أسدل على تلك الجريمه الأخلا قيه وكأن شيئا لم يكن ...ولكن أين الغيورين على أعراضهم ودينهم ؟يبدو أنهم سكتوا هم الآخرين .ويالتالي ضاعت الحقوق وسيضيع كل شيئ بالسكوت عنه ...(ماضاع حق لم ينم عنه أهله ...وما ناله في العالمين مقصر )