رداً على:
13 أيار (مايو) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
على هذه الربوع التي إن عمها العدل والمساواة يوما كفت أهلها من خيراتها وأسكنتهم بأمن في رحابها الممتدة في كل الآفاق وكانت قبلة لمنشدي العدالة والسعادة من غير شعبها علي الأطراف من الجوار وغيره من العالم لكن ما يعشعش في قلوب من يتولي الأمر حسب وجهة نظرنا هو عدم تفعيله لدور المنظمات لأهلية في لعصابة والتي أصبحت أداة فاعلة في التنمية في أنحاء العالم ولا يمكن الاستغناء عنها لكن ما تنتهجه السلطات المحلية فيه فوضوية في الاختيار وضبابية في التفعيل وغياب النصوص القانونية المنظمة لهذا القطاع مما جعل كل من هب ودب يحمل منظمة غير حكومية ويدعي أنها هي وحدها القادرة (...)