الصفحة الأساسية > الأخبار > كيفه : "أحباب الرسول" يعقدون مهرجانا ويهاجمون برامه وولد اشدو

كيفه : "أحباب الرسول" يعقدون مهرجانا ويهاجمون برامه وولد اشدو

الخميس 27 شباط (فبراير) 2014  14:44

نظم "أحباب الرسول "صلى الله عليه وسلم مساء اليوم الخميس 27 ـ 02 ـ 2014 مهرجانا بالمنصة الرسمية أمام مبنى الولاية بكيفه ، حضره العشرات من المناصرين للجماعة والمدافعين عن جناب سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم .

المهرجان تخللته مداخلات وأشعار لنصرة حبيبنا وسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ووجوب نصرته التي أمر الله تعالى بها وعلى وجوب تطبيق الحد الشرعي في كاتب المقال المسيئ وضرورة التسريع بذلك نظرا لكونه مطلبا شعبيا تدعمه الأمة ويستند إلى أحكام الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع في البلاد - يقول هؤلاء-

كما أكدوا أن حملتهم متواصلة ضد المحامي ولد إشدو ـ الذي أباحوا سبه ومضايقته حيث اعتبروه أشد من ولد امخيطير ـ حتى يوقع بيمينه توبته وبراءته من الدفاع عنه ويعلنها أمام الملإ.

كما دحضوا خلال المهرجان الآراء والاجتهادات التي تلتمس للشاب الرأفة والشفقة . كالجمعيات والمنظمات الحقوقية التي دافعت عنه واصفينها بالملعونة ، كما كان لبيرام ولد اعبيدي نصيبه من الهجوم باعتباره مدشن بداية الإلحاد كما جاء على لسان رئيس الجماعة .

يجدر بالذكر أن جماعة " أحباب الرسول " صلى الله عليه وسلم ينظمون قافلة تبدأت من انواكشوط مرورا بمدن طريقى الامل على أن تنتهي بمدينة النعمة .

1 مشاركة

  • كيفه : "أحباب الرسول" يعقدون مهرجانا ويهاجمون برامه وولد اشدو 1 آذار (مارس) 2014 04:27, بقلم مواطن مغترب من كيفه

    يا حبيب الرسول (صلى الله عليه وسلم) إننى أنادى نفسى وأجيب عنها ،
    ويا أحباب الرسول (صلواة الله وسلامه عليه) أدعوكم لوقفة وتأمل ،
    هل نحن حقا أحبابه (صلى الله عليه وسلم) أم نحن مراؤون الناس لحبه فإن كنا حقا أحبابه (صلى الله عليه وسلم) فقد علمنا مانحتاجه فى حياتنا وبعد مماتنا حيث قال لنا عن رب العزة والكمال معلما لنا ومخاطبا "لقد كان لكم فى رسول الله أسوة حسنة" وأخبرنا بإخباره رب العظمة والجلال له بالقول "فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم فى الأمر" وأخبرنا فى محكم التنزيل بقوله "ولا تزر وازرة وزر أخرى"
    فانطلاقا من هاذه الآيات الكريمات يجب علينا تعلم ثلاثة مسائل الأولى هو التأسى به (صلى الله عليه وسلم) حيث أمرنا، من أخلاقه وتسامحه وفضائله التى يعجز الوصف عنها ، الثانى هو الفظ والغلظة. حيث أن الله سبحانه وتعالى يقول لنبيه الكريم أنه "لو كنت فظا غليغ القلب لانفضوا من حولك" فكيف بنا نحن لو كنا كذالك ،
    تصوروامعى أنه (صلى الله عليه وسلم) مع الجمال الظاهر والباطن الذى أعطي والخلق والأخلاق والمقام والرفعة والهيبة والبهجة ، يقال له أنه لو كان فظا غليظ القلب لانفضوا من حوله ، فكيف بنا نحن اللهم الطف بنا فإنك بنا عليم ، الثالث عدم تمييز المتهم من البريء ، فيجب علينا الإنتباه جيدا لما يحاك ضدنا من أمور. فى باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب ، حيث يقوم البعض بقول كلمة حق يريد بها باطل وهناك تكون الخطوره ،
    إذ نحن أمة وسط "وكذالك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا"
    وخير أمة أخرجت للناس "كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله"
    ونحن بهاذا المدح وبهاذه الصفات الحميده لابد لنا من الوقوف جيدا عند حدود الله لا متساهلين فيها ولا مبالغين ، بل ملتزمين غير منجرين وراء سياسات الآخرين فى نفس الوقت متسامحين وعلى خطانا سريعين لا متسرعين وفى مابيننا متماسكين ولربنا متقين وفى أنفسنا مبصرين وقبل ذالك نحن محسنين وننظر إلى الآخرين معتبرين وللفتن وائدين لا واقدين ،
    فهاهم نحن أحباب الرسول (صلى الله عليه وسلم)

    الرد على هذه المشاركة

اضف تعقيبا

الأخبار قضايا تحاليل تقارير آراء حرة اصدارات مقابلات أعلام هواتف تهمك منبر كيفة أخبار الجاليات الظوال أسعار الحيوان صور من لعصابه قسم شؤون الموقع والوكالة تراث دروس كاريكاتير نساء لعصابه قناة كيفة انفو سوق كيفة
صفحة نموذجية | | خريطة الموقع | متابعة نشاط الموقع RSS 2.0
جميع الحقوق محفوظة لـ " وكالة كيفة للأنباء" - يحظر نشر أو توزيع أو طبع أي مادة دون إذن مسبق من الوكالة ©2014-2016