انهار نصف قاعات إحدى أكبر وأعرق المدارس الأساسية بمدينة كيفه ، بفعل التردي الذي صاحب البناء أصلا ، إذ تولى المهمة مقاولون تلاعبوا بالعمل وبعد ذلك لم تكن هناك أي إجراءات للصيانة فظلت قاعات هذه المدرسة تتساقط تباعا.

مدرسة "أقليك ول سلم " أو علي ابن أبي طالب عند البعض تأسست في بداية الثمانينات وقد تقدمت بشكل مضطرد واستقرت على 12 قاعة للدروس و أضحت أهم وأكبر مدرسة ابتدائية بكيفه في التسعينات.

اليوم انهارت 6 قاعات بشكل كامل وتبقى 6 في وضعية غاية في السوء (الصور) وهو ما قاد إلى هجرة التلاميذ نحو مدارس خارج الحي والتوجه إلى المدارس الحرة وكذلك عزوف المعلمين عن التدريس في فيما تبقى من قاعات متهالكة. الاستياء من هذا الوضع يعم سكان " أقليك ول سلم" الذين دشنوا تحركات في الموضوع اتجاه السلطات المختصة.

وتفتح المدارس أبوابها بعد أسبوع من الآن دون أن يظهر في الأفق اي تحرك للجهات المعنية لانقاذ تلك المدرسة.

5 مشاركة منتدى

• كيفه : إحدى أكبر المدارس تنهار ! ؟ (صور) 3 تشرين الثاني (نوفمبر) 2013 05:39, بقلم Kiffiste

  هذا مؤسف للغاية٠نرجو تدخل المعنيين لتصحيح ما حدث

  الرد على هذه المشاركة

• كيفه : إحدى أكبر المدارس تنهار ! ؟ (صور) 3 تشرين الثاني (نوفمبر) 2013 05:45, بقلم أبو سيد محمد

  إن من يتكلمون باسم سكان المنطقة كان عليهم أن يتطوعوا ببناء مدرسة ‏‎ ‎

  الرد على هذه المشاركة

• ما حصل ويحصل فى مبانينا 4 تشرين الثاني (نوفمبر) 2013 13:45, بقلم cheikh.melaynine@yahoo.com

  هاذه من أحسن الحالاة التى نجدوها فى بعض منشئاتنا العموية حيث ينهار البنيان أحيانا قبل تسليمه للجهة المعنية كما حدث مثلا لمبنى بلدية سانى أواخر القرن الماضى وهاذا ناتج عن عدم الوطنية أولا والإهمال ثانيا وقلة التقى أخيرا الشيخ ماء العينين آنغولا

  الرد على هذه المشاركة

• كيفه : إحدى أكبر المدارس تنهار ! ؟ (صور) 5 تشرين الأول (أكتوبر) 2014 11:30, بقلم كافي شامخ

  يشهد القطاع العمومي في موريتانيا فسادا فادحا وتلاعبا كبيرا من لدن القائمين عليه والمقاولين له من التجار ورجال الأعمال الموريتانيين الأمر الذي أفسد جهودة الدول وجعلها في عجزٍ تام عن القيام بواجبها وكان ينتغي أن يحارب هذا السرطان بشدة وقوة حتى يقضى عليه

  الرد على هذه المشاركة

• كيفه : إحدى أكبر المدارس تنهار ! ؟ (صور) 5 تشرين الأول (أكتوبر) 2014 13:04

  Adressez vous à la commission ministerielle chargée d’assainir l’Education , elle ne sait pas que le problème majeur du secteur c’est la mauvaise qualité des infrastrictures. Les marchés de construction des classes se passent en général de gré en gré en choisisant un proche du DREN, du Wali ou du maire. En 2005, un homme de kiffa a eu le marché d’une école immaginez vous que ce Monsieur, oblige le maçon à utiliser une benne de sable pour un sac de ciment afin de fabriqué 1000 briques à partir d’un seul sac de ciment. Comment une école construite sur la base de ces briques peut elle durée un mois si elle ne s’éfondre pas sur les enfants ? c’est le manque de patriotisme dans notre pasys en général et à kiffa en particulier

  الرد على هذه المشاركة

اضف تعقيبا