علق الكاتب الصحفي أحمد طالبن على تعاطي بعض نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مع تدوينة ولد عبدي فكتب:
"تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي تدوينة لسعادة السفير حمود ولد عبدي عن انطلاق الموسم السياسي لحزب الإنصاف.
ركز في تدوينته على تمسكه بحزب الإنصاف ودعمه المطلق لصاحب الفخامة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني مظهرا بكل تجرد الجاهزية لخوض الانتخابات النيابية والجهوية والبلدية في صفوف داعمي الحزب.
ولد عبدي من طينة الكبار ومن شخصيات الوطن التي تمتاز بالوفاء والعهد والتفاني فيماينفع الناس ويمكث في الأرض والخدمة المتواصلة للدولة والمجتمع على حد السواء.
صاحب السعادة من الأوجه الساسية التي خدمت البلد وحظيت بقواعد شعبية واسعة وثقل انتخابي بولاية تكانت والعاصمة انواكشوط لمتابعة التدوينة إقرءوا الآتي":
سعيد، فعلا، أن يطلق حزبنا حزب الإنصاف موسمه السياسي، ونحن نعيش أفراح الذكرى الرابعة والستين، للاستقلال الوطني، وبلدنا مالك، لأمره، متحكم، في مصيره ومكانته مصانة ومقدرة، في دوائر انتمائه وفي العالم…
ومهم أن ندخل معمعان السباقات، ودولتنا قوية ومؤسساتها العسكرية والأمنية والادارية والدستورية تقوم بمهامها، على الوجه المطلوب وعلى رأسها السيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني: للقائد الذي انتخبناه بأ صواتنا ونعبر اليوم بحضورنا، بكل هذه الكثافة والحماس، عن الاستمرار، معه، حتى نكتسح كل الانتخبات المحلية والنيابية والجهوية المبرمجة، في الموسم الحالي ونعد أنفسنا للقادم بعد ذلك.