يعيش سكان مدينة كيفه منذ ثلاثة أيام على وقع إنقاطاعات متكررة للكهرباء سببت الكثير من الخسائر والإزعاج للمواطنين مع بداية ارتفاع الحر.
وقد عمدت شركة الكهرباء إلى توزيع القليل المتيسر من الكهرباء على أحياء مدينة كيفه بحيث تدخل الكهرباء لأحياء وتقطع عن أحياء أخرى وهكذا بشكل يمكن فقط من شحن الهواتف والاستماع إلى مواجيز الأخبار ويحالف الحظ المنازل التي تقع في قطاعات الوالي أو المستشفى أو محطة المياه .
وكالة كيفه للانباء قابلت هذا الزوال رئيس مركز شومك بكيفه الذي قال أن المشكلة تتعلق بتلف لقطعة غيار (رولماه) ويوجد الآن فريق فني قادم من انواكشوط يحمل القطعة وسيعمل على تركيبها ليتم التغلب على المشكلة بحلول غد.