لقي أكثر من ستين مورتيانيا وأجنبيا حتفهم بسبب حوادث متعلقة بالتقنيب عن الذهب، وأغلب الضحايا هم قتلى انهارت عليه آبار التنقيب في مناطبق مختلفة من صحراء موريتانيا، وتسارعت وتيرة الانهيارات خلال العام 2021 حيث توفي في الفترة ما بين 5 يناير 2021، و10 فبراير 2022 حوالي 32 شخصا وفق أرقام ذات مصادر رسمية.
وخلال الأعوام 2017-2020 قتل أيضا حوالي 30 شخصا آخرين بسبب الحوادث ذاتها.
ويمارس آلاف الموريتانيين التنقيب بوسائل بدائية، وبطريق حفر خطيرة جدا، تؤدي في أحيان كثيرة إلى انهيار الآبار العميقة.