للاسف الشديد هناك توجه قوي بالعودة بنا الي دولة القبايل والجهات والاتنيات وقتل بصيص الامل الذي تباشرنا به بعد تقديم اكلة المال العام للعدالة .
فقد تفاجئت للاسف الشديد بسيل التبريكات عبر صفحات التواصل الاجتماعي لبعض المطلوبين من قبائلهم وزملائهم وشركائهم في النهب علي الرغم من انهم هم العا رفون المعرفة التامة علي عدم استقامة اؤلائك الافراد الذين دخلوا الوظيفة او تم تعيينهم علي رأس مؤسسات مالية وكان حالهم يرثى له وبعد سنة تكون السيارةv8بعد ان كان يستغل سيارة متواضعة او يذهب الي الدوام في المواصلات العمومية والمنزل من الترحيل او احد الاحياء الشعبية الي قصر في تفرغ زينة وهاذاللا سف الشديد ينطبق علي ٩٠% من موظفي الدولة منذ تاريخ ١٩٧٨ميلادية سنة استلام الجيش للحكم .
بالله عليكم تصدقون ان هاذ حصل من رواتبهم وبدل التبريكات لموظف نجا من قضية واحدة في ملف حمل وزره سيدالمجموعة يجب علينا المطالبة بمصادرة فللهم وسياراتهم الفارهة واعفائهم من وظائفهم وعدم نعتهم بانهم اتقياء وامناء ليس هناك بريء في الوظيفة العمومية الا اذا كان معلما او ممرضا اما البقية فكلهم شارك من موقعه في نهب الدولة مع تفواتهم
حفظ الله موريتانيا٠