المتجول ليلا في مدينة كيفه لا يمكن أن يكتشف أي علامة لحظر التجول خارج الشوارع الرئيسية خاصة على طريق الأمل الذي يعبر المدينة وما يتعرج عنه من شوارع. !
أما داخل الأحياء الشعبية فتسير الحياة بشكل شبه عادي ، وهناك تنظم حفلات الأعراس ، ويقضي سمار الليل ما شاءوا من وقت، كما ينجح اللصوص في كثير من الأحيان في تنفيذ عملياتهم بكل راحة بال. !
هذا الأمر يثير استغراب الرأي العام ويطرح الكثير من الأسئلة، في الوقت الذي يزداد فيه عدد الإصابات بالوباء بين الناس هنا مع كل أسبوع يمضي. !