أدى إغلاق المحلات غير الغذائية بسوق مدينة كيفه المركزي إلى تناقص كبير في حركة السوق والمتسوقين قدره أحد الأمنيين ب 60%.
ومع أن كثيرين ابتدعوا حيلا جديدا لمغالطة رجال الأمن بحيث يقوم بائع الملابس بإضافة أكياس من الشراب والبسكويت لينضم للائحة المحلات الغذائية وهو أمر يجب أن تقف له السلطة بالمرصاد.