تتخلف البلديات الريفية حتى اليوم عن المجهود الكبير المقام به في شأن الوقاية من وباء كورونا ؛ فباستثناء القليل الذي قامت به بلدية أقورط فإن البقية تتفرج على هذا المجهود الوطني المصيري الذي يجب أن لا يتولى عنه أي مواطن؛ فضلا عن منتخبين يسيرون ميزانيات ويٌعنون بشأن عام، وبأحوال آلاف المواطنين !!
ماذا يحدث لو كان الأمر يتعلق بمناسبة سياسية أو اجتماع قبلي؟