تعتبر هذه السنة شبيهة بالسنة الماضية فيما يتعلق بالغطاء العشبي حيث تركزت أهم المراعي بولاية لعصابه في مقاطعة كنكوصه وحدها وقد نفد ما هناك من عشب وعادت جميع المواشي إلى الأكل في الصحون..
وبدأ العد التنازلي لحدوث كارثة دون أن تبدي السلطة أي اهتمام.
وكالة كيفه للأنباء تتلقى على مدار الساعة نداءات الاستغاثة من طرف المنمين الذي يعيشون هذه الأيام على أعصابهم وعيونهم تشخص إلى السماء طمعا في الغيث.