لن يخيب حزب الاتحاد من أجل الجمهورية أملنا في التغيير وفي خلق فرصة تدفع بتدشين أسلوب جديد في العمل البرلماني يطلقه رجال من طراز جديد همهم هو مناصرة الجماهير والدفاع عن حوققها ومصالحها،وهنا فإن سكان مقاطعة كيفه يختارون معي مرشح النيابيات لمرابط ولد الطالب ألمين لهذه العشرة:

1- من أجل تجديد الطبقة السياسية كما طالب مرارا السيد رئس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز.

2- الانضباط الحزبي والروح النضالية العالية والإخلاص للمبادئ، ذلك أن الرجل دعم بقوة مرشحي حزب الاتحاد من أجل الجمهورية في انتخابات 2013 رغم أنه ترشح ولم يقع الاختيار عليه وهو الذي يمتلك القدرات المادية والبشرية للترشح عبر باب آخر وتحقيق الفوز.

3- الاستعداد والعمل الجاد لصالح حزبنا الاتحاد من أجل الجمهورية في كل الأوقات والمناسبات دون انتظار موسم والدليل هو تواجد صاحبنا في مقاطعته منذ أزيد من5 أشهر للتعبئة والتثقيف في شأن الانتساب رغم مشاغله الخارجية الجمة، فضلا عن الاستجابة لكل مطالب الحزب بما في ذلك شراء المقر في كيفه والمشاركة بكل سخاء في كافة الأنشطة التي يقوم بها الحزب.

4- دعم رئيس الجمهورية في الانتخابات الرئاسية الأخيرة بكل تفان وإنفاق المال والجاه والوقت في ذلك وفي كل الاستحقاقات التي مرت بالحزب.

5- الكفاءة والقدرة على تمثيل السكان والدفع بقضاياهم الحيوية.

6- البرنامج العملي فلأول مرة يصرح مرشح بأنه مستعد للتنازل ن راتبه كاملا لفقراء دائرته ثم القيام بفتح مكتب محلي لاستقبال المواطنين.

7- العمل الخيري مثل السقاية وتقديم المعونات للأسر الفقيرة.

8- الخروج عن المألوف في المقاطعة من التخندق القبلي والتعاطي السياسي المتحجر وفي هذا الصدد استطاع لمرابط ولد الطالب ألمين خلق قاعدة شعبية عريضة تمثل فيها كافة الأطياف والشرائح من كل القبائل بما في ذلك إخوتنا الفلان.

9- القبول والتقدير الذي يلقاه مرشحنا من جميع المجموعات السكانية بالولاية وحسن علاقته مع الجميع مما حوله إلى رمز وعنوان للوفاق وحكم في كل القضايا التي تعرض للحزب ومناضليه.

10- الأخلاق الرفيعة والأريحية والتواضع وحب المساكين.

هي حزمة مما تذكرت وليست الحصر، وبصاحبها سيعبر حزبنا الانتخابات بكل جدارة ويبرهن للمناضلين أن لا رجعة عن الإصلاح وأن لا طريق غير حسن المكافأة وجعل الرجل المناسب في المكان المناسب.

الطيب ولد سدينا/ شباب عزيز/ ناشط في مباردة: نعم ولد الطالب ألمين.