- نفى المراقب العام بمركز استطباب كيفه أن يكون قد تم التهاون في استقبال وعلاج المواطنة أم الخييري بنت ألمين وأكد في اتصال له بوكالة كيفه للأنباء ظهر اليوم أن ما حدث هو سوء فهم إذ أن هذه السيدة اتجهت إلى مكاتب الإدارة ودخلت مكتب المسير فأمرها بالذهاب إلى جناح المستعجلات لتلقي العلاج في تصرف عادي من أجل إرشادها للمكان الصحيح فأغصبها ذلك وحسبته طردا.
- وفي النهاية عادت لتتلقى العلاج المناسب على يد الطبيب المداوم الذي كان يستقبل المرضى في مكتبه بالمستعجلات.
- وأكد المراقب أن المستشفى مفتوح لخدمة الجميع ويبذل القائمون عليه إدارة وأطباء ما بوسعهم من أجل تلبية رغبات الزوار. وطالب المتحدث المواطنين بالتعاون وعرض مشاكلهم على الإدارة التي تفتح أبوابها طيلة أوقات الدوام والإلتزام بالقواعد والترتيبات التي يفرضها النظام وتخدم انسيابية العمل في هذا المرفق الحيوي.