يتوقف العمل في كيفه منذ أكثر من 4 سنوات في أشغال مبني دار الشباب وكذلك الملعب .

وتعود أسباب توقف الأعمال إلى تأخر الدولة في دفع مستحقات المقاولين الذين عجزوا عن المواصلة وهم في منتصف الطريق، وخلال زيارات معاينة قام بها وزراء للإسكان في وقت سابق ظن الناس أنها تأتي بالحل وأن الأشغال سوف تستأنف بعد مغادرتهم وهو السيء الذي لم يحدث.

واليوم لا تزال هذه المنشآت على وضعها دون جديد .

ويأتي هذا التأخر عكس مبان مماثلة انطلقت في مدن موريتانية أخرى وانتهت في الآجال وهو ما يترجم التهميش الذي تلقاه هذه المدينة على يد السلطة وفي جميع الميادين.