تحدثت وكالة كيفه للأنباء مع عدد من المواطنين المهتمين حول انطباعاتهم عن افتتاح مركز الاستطباب الجديد بمدينة كيفه وقد أجمع هؤلاء على أن هذا المرفق الصحي لا يشكل إضافة جديدة في الصحة العمومية بولاية لعصابه إذ هو مجرد نقل المستشفى القديم إلى مكان آخر،.
وتحدث هؤلاء عن بعض النواحي السلبية على هذا الرحيل وانعكاساته على عدد من المواطنين فقد استثمر كثيرون في بناء الصيدليات والعمل بها وكذلك في المطاعم وغيرها من الأنشطة ليصبحوا على مكان قفر.
وذكر بعض هؤلاء أنه كان ينبغي ترك هذا المستشفى على حاله واختيار الجديد كمستشفى إقليمي تحول إليه الحالات الصحية الخطيرة من مراكز الاستطباب الأخرى.
آخرون كانوا يأملون على الأقل أن يتحول مكان المستشفى القديم إلى مصنع أو كلية أو معهد ليشكل ذلك إضافة حقيقية بالنسبة لسكان المنطقة.
