رداً على:
8 حزيران (يونيو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
تعاني مدينة كيفه من أزمة عطش متواصلة تهدد المدينة يكاد السكان بسببها يصومون الليل مع النهار بسبب نقص الماء الشروب ، دون أن تظهر المصالح المعنية أية تدابير للتخفيف من وطأة ذلك المشكل مع صمت منتخبي المقاطعة الذين اختارتهم الجماهير للدفاع عن مصالحها حتى الآن عن هذه الأزمة المتعلقة بالماء الذي هو عصب الحياة .
ولم تعد كيفه وحدها التي تعاني بل إن عشرات القرى في مختلف نواحي المقاطعة تعيش نفس المشكل ، حيث تنعدم المياه الصالحة للشرب بالنسبة لجميع أحياء المدينة والقرى التابعة لها ، أما المتوفر منها رغم قلته وسوء توزيعه فترتفع فيه نسبة الملوحة بشكل يهدد (...)