رداً على:
31 آذار (مارس) 2014 12:56, بقلم البرزخي
رحمه الله، إنه ظاهرة تستحق الدراسة. لقد كان استثناء، سواء بمقاييس مجتمعنا التقليدي أوبمقاييس الحركة التقدمية: إنه ابن الأرستقراطية البرولتاري الكادح! وسيد القبيلة الأممي!. حبذا لو خلدت ذكراه القادمة بندوة فكرية تضم باحثين في العلوم السياسية والإجتماعية وسياسيين ونقابيين ورفاق درب..... وذالك للإستفادة من تجربته الثرة في استشراف مستقبل دولة المواطنة والعمل في سبيلها. ذكراه ينبغي أن تكون ذكرى وطنية في معناها إن لم تكن في شكلها . ذلك ماينسجم مسعاه-حسبما نعرف عنه- رحمه الله.