رداً على:
29 آذار (مارس) 2014 10:24, بقلم افتقدناك يامحمد محمود
نعم افتقد للاب ورمز و القائد محمد محمود افتقده كثيرا كما تفتقده شوارع كيفة ومضاربها في كل شارع لاتفارنا طلتك البهية والسجيتك المهيبة والمتواضعة والقريبة من كل صغير وكبير كم نتمني لو انك تعود لتري مادا حل بنا من بعدك و بحلمك لذي كرست شبابك وفترشت التراب وذقت الطعم السجون واقصاء من اجل تحقيقة تاركا كل المناصب لتي تتقاتل الرجال للحصول عليها يامحمد محمود كم نحن بحاجة اليك الان لتخرجنا من هاذا الكابوس لذي نعيشه