رداً على:
4 كانون الثاني (يناير) 2014 01:34, بقلم محمد محمود العتيق كيفه
هذه ليست سوى بداية لما يطالب به الغرب من ترك الحبل على الغارب لكل من هب ودب في أن يقول ما يشاء و يفعل ما يشاء إذا كان ذلك لا يمس مصالح الغرب و الكيان الصهيوني. بل إن هؤلاء الكفرة يدعمون كل ما من شأنه أن يؤدي إلى الفرقة بين المسلمين و تقويض الإسلام - و يأبى الله عن ذلك- إن مثل هذا الإمعة يقوم بمقام به من نجاسة بحثا عن الشهرة من خلال نقل نجاسته عبر مواقع نجسة لتتلقفها بعض ما يسمى بمنظمات حقوق الانسان النجسة المدعومة من طرف الغرب اليهودي و بذلك ينتشر الخبر كخبر حرق الكتب و غيرهما و يصبح الفاعل بعد ذلك بطلا في نظر خبثاء متصهينين همهم الوحيد حب الدنيا و كراهية الموت و بغض الإسلام و المسلمين. إن المسؤولية الكبرى تقع في ردع مثل هذا الفاسق الزنديق عن غيه على السلطة القائمة و (...)