رداً على:
20 نيسان (أبريل) 2016 12:22, بقلم عبدالله ولد الناده ولد عبدالله
هكذا عهدناك قائدا فذا ورجلا حقيقيا لاتخشى في الله لومة لائم تقول الحق وتعطي صورة واضحة عن الواقع ومجريات الامور ولولا رزانتك وحنكتك السياسية ووزنك الثقيل في المجتمع وفي ولاية لعصابه لهزم حزب الاتحاد شر هزيمة لكنك وقفت معه عندما هجره الموالون فحققت له مكاسب ماكان ليحققها لولاك دمت شيخا وقائدا ونجما ساطعا في عالم السياسة والسيادة فقد ابليت بلاء حسنا في كيفة كنكوصة الملگ اغورط واماكن اخرى لايمكنني حصرها كلها الشيخ ولد مودي رجاء ان تعليقي لٱنه ليس فيه مساس ولاتعريض بحد بل يتضمن الحقيقة باكملها دون نقص اوزيادة