رداً على:
28 تشرين الأول (أكتوبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
عندما تطلع على البيانات الاستخبارية (fiches de renseignement) أو قصاصات الجرائد أو التقارير التي كتبها الفرنسيون عن منطقة العصابة تجد نفسك أمام كم هائل من المعلومات التي، وإن كان كتبها المستعمر لغايات السيطرة وأهداف الهيمنة، تبقى مفيدة وفيها من التوثيق والأخبار ما لا يوجد في غيرها.
الجرائد الفرنسية: إخضاع العصابة تأمين لمنطقة الساحل
كان لمنطقة العصابة حضور قوي وفاعل ومؤطِّر في الأحداث المتلاحقة التي تلت دخول الاستعمار الفرنسي إلى موريتانيا بداية القرن العشرين.
الصورة الأولى: تقريري استخباري عن قرية كيفه وسكانها الأولين.
كانت كيفه قبل أن تكون عاصمة (...)