رداً على:
1 كانون الثاني (يناير) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
يواجه المسؤولون بولاية لعصابه مشاكل كبيرة بخصوص الوسائل التي يتطلبها قيامهم بمهامهم بشكل معقول وعلى رأس هذه المشاكل - المثيرة للسخرية حقا - عدم توفر هؤلاء على سيارات وفي أحسن الأحوال لا يمكن لهذه السيارات أن تخرج من مدينة كيفه للقيام بأي مهمة نظرا لترهلها ويطال ذلك لا الحصر :
كافة مفتشيات التعليم ، أغلب المراكز الصحية بالولاية ، ثلاثة حكام ، مصالح البيئة ، مفوضية الأمن الغذائي ، مصلحة التجهيز ، مصلحة التجارة مندوبية الشباب .... ، هذا فضلا عن المصالح المحلية بالمقاطعات.
هذه الوضعية التي لا تكاد تصدق جعلت هؤلاء المسؤولين حبيسي مكاتبهم لا (...)