رداً على:
17 حزيران (يونيو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
تشهد مدينه كيفه هذه الأيام موجة عطش شديدة خلال الشهر الكريم يزيد من حدتها الانقطاعات المتواصلة للكهرباء حيث تلجأ شركة الكهرباء إلى طريقة التقسيط إذ توزع القليل المتيسر من الكهرباء على أحياء المدينة بحيث تدخل الكهرباء لأحياء وتقطع عن أخرى والسبب يظل أعطابا فنية يردد القائمون على الشركة أغنية التغلب عليها لاحقا فإذا حصل ذلك تلفت المولدات في اليوم التالي وهكذا إلى أن يحول الحول ولا حل في الأفق.
بينما تقوم شركة المياه بتوزيع فواتير على المواطنين الذين لم تمر عبر حنفياتهم قطرة واحدة منذ أربعة أشهر .
لم تعرف المدينة منذ دخول هاتين الخدمتين (المياه والكهرباء (...)